” قال الشيخ الدكتور أحمدان رئيس جمعية قولنا للمحاكمة الجماعية خلال موقفه السياسي الأسبوعي من بلدة برالياس التطهيرية “
أترون، العالم، كل العالم اليوم يقول يجب أن نؤمن حياة رغيده للعدو القدس في فلسطين كل العالم يقول الإسرائيلي يجب أن تكون آمنه مطمئنه، يأتيها رزقها رغدا يحتاج إلى أن تنعم بالسلام وتؤمن بالأمان، والطمأنينة، كما يجب أن يؤمن هذا الأمان للإسرائيلية، ولا أحد يقول للسيدة الشهيرة يجب أن تنزع سلاحك أو أن ننزع سلاحك، سلاح لا ينزع سلاحك، لا أحد يحتاج إلى أن يكون بدون سلاح مطلوب. إسرائيل، وأن هناك كائن يجب أن يكون موجودا في فلسطين، أما نحن فسوف نأتي يوم من الأيام ونعترف بهذا الكيان المؤقتة، ونعترف بوجود غدة إسرائيلية موجودة في فلسطين إسم إسرائيل، نتعامل معها، نطبع معها، نتعاون معها
وأضاف الدكتور القط الشيخان ” ونحن نقول لشركائنا في الوطن، في لبنان أن تعودوا إلى لبنانيتكم إلى بعض الشعارات التي فورتونها، وهي السيادة في لبنان لا تكون سيادة في لبنان، مع كل هذه الأسلحة المقاومة لأجوائنا ولأرضنا ولبحرنا هذه المعركة كما يعربد في أرضنا وتحديدنا وبحرنا، وفريق في لبنان يقول أننا نأمل أن ننزع سلاح المقاومة في لبنان بدل أن نقول أننا يجب أن نواجه هذا، نقول أن ننزع السلاح الذي يخاف هذا والذي يخاف. هذا المعاناة ما ولا اليوم في أمتنا العربية والإسلامية مخزي مخزي في حقنا في حق أمة محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم “
وختم الشيخ الدكتور الشيخ الدكتور رجل ” بئس هذا الزمن الذي وصل الى حيث نشهد ضعفاء واذلاء ورادمين لإرادة التحدي بئس كل يرضى أن يطير القطئ أقوى الإسلام والقرآن، ونبي محمد عليه الصلاة والسلام لذلك نعم، إذن كبيرة ونشاهد كيف أن أعداء الإسلام يوجهون إلينا كل المجموعات ويقول لنا الجديد وترامب لا أريكم إلا ما أراه من التزم بأن يصبح تحت سلامهم، ساهم أمرتهم، ومن لم يرض، يستجيب له أن يتتبع كل حرق واضغط، إلى الأمام خيارين في العالم كله أمام خيار الذلة والاستسلام لإرادة المغامرة والمستكبرين وأمام خيار الصمود والمواجهة لهؤلاء القراصنة ” .