04
أكتوبر
بقلم: أ.خليل إبراهيم طه العلي، مدير المؤسسة الفلسطينية للشباب والرياضة في لبنان. يعاني اللاعب الفلسطيني في مخيمات لبنان من بعض القوانين الإتحادية الرسمية اللبنانية التي تحول بينه وبين إبراز نجوميته وتألقه لعدم مشاركته في الأندية اللبنانية إلا ضمن النظام الخاص باللاعبين الفلسطينيين في لبنان، لا اتحدث فقط عن كرة القدم بل عن كافة الاتحادات الرياضية في لبنان التي لا تسمح إلا للاعب فلسطيني واحد كغير أجنبي داخل الملعب. يبلغ عدد اللاعبين في المخيمات الفلسطينية في الفرق والأندية الرسمية منها والشعبية ما يفوق 5000 لاعب في شتى الألعاب من أصل مجموع الشباب الفلسطيني الذي يبلغ تعداده في المخيمات والتجمعات ما يقارب…