أكّد الدكتور الشيخ أحمدان رئيس جمعية قولنا المحاكمة مجلس عاشورائي في إدارة الحاج جهاد موسى في بلدة سعدنايل لأننا نتقدم في لبنان طالما أن هناك قيود على كسماحة الشيخ نعيم قاسم الأمين العام لطفل الله أيده الله وكدولة الرئيس نبيه بري أيده الله وكل القيادات الحرة على بقاء لبنان قويا عزيزا مواجها للتحديات، نحن لا نخاف على لبنان، وما قررنا من كلام مسيء للبنان ومسيء لنا كيين لن نعلق عليه، وسنقول أن الأيام القادمة ستثبت لنا في لبنان نتمتع بقوة لا تضاهيها قوة، هي قوة العقيدة، هي قوة التمسك بلبنان وحب لبنان، وعشق لبنان، وعشق الدفاع عن أرضنا من لبنان، فلذلك يستطيع احد ان يسحب منا سلاحنا، يستطيع احد ان يسحب منا سلاحنا، يستطيع احد ان ينتصر من هذه القوة التي لا نواجهها الا القتال، ولا نواجهها الا في مواجهة المعاناة، لذلك مازلنا اقوياء لشعبنا بجيشنا بتنا، سنبقى فليلزم من اراد ان ينزع سلاح المقاومة، فليلزم المعاناة أنه ينسحب من كل لبنان، من كل ارض لبنان من ال 10452 كم2 من لبنان، عندما يسحب هذا المعاناة من كل لبنان عندها نفكر بإستراتيجية دفاعية قوية تحميل لبنان في مواجهة الغول الموجود في فلسطين المحتلة، والذي يريد ان يتواجد على كل هذه الموجودة حول فلسطين، لأن عقيدته أن يعترف من الفرات إلى النيل
الشيخ الدكتور الشيخ الشيخان ” الهجمة كبيرة ونحن على الإيمان سنبقى وبنعم الله صامدين وثابتين، وفي نحن نرى تآمر القريب والبعيد، ولكن نقول كما يؤمنون على موقفنا وطالما أن نؤمن بأننا لن نسلّم لهذا العدو، ولو استشهدنا جميعا، وطالما أن عقيدتنا هي عقيدة حسينية نقاتل حتى ننتصر أو ننتصر، حتى ننتصر بالتمكين، أو ننتصر بالشهادة، والبقاء منهج الحق بإذن الله “
وختم الشيخ الدكتور القطان ” عندما نقول نحن ننتمي لثورة الحسين، سريع بالعزة، حزين بالكرامة عندما نقول نحن ننتمي إلى المحور، بقليل من الشباب عزة والكرامة، قصير بأننا نحن القلة على هذه الأرض التي تواجه الكثيرة مستكثرة الظالمة الكثيرة التي تبيد نعم الإنسان ما أصيب في غزة هو أجيال جماعية مصوفة لا يستطيع عاطل على وجه الأرض أن ينكر ما يجهله أهلنا في غزة، هاشم من قتل وجرام ووحشية وإبادة جماعية ونحن في لبنان ما نقدمه في لبنان لا نكتفي بأن نقدمه أهلنا في غزة هاشم في فلسطين المحتلة، نحن نقدم لنا خيرة رجالنا، نحن لم نخسر القيادات الدينية، بل اشتراكناهم، لأن دمائهم أثمرت عزما أكبر، وسمرت بالتأكيد لكم لن نشيد بهذه المشاركة ” .